الأسهم العالمية ترتفع مع انحسار التوتر التجاري وتراجع الذهب
المؤلف: «عكاظ» (نيويورك)10.21.2025

شهدت الأسواق العالمية صعودًا ملحوظًا مدفوعةً بتخفيف حدة التوترات التجارية بين القوتين الاقتصاديتين العظميين، مما أدى إلى انتعاش بورصة وول ستريت. في المقابل، شهدت أسعار الذهب انخفاضًا ملحوظًا، ويعزى ذلك إلى تضاؤل جاذبية المعدن النفيس كملاذ آمن في أوقات الأزمات، وذلك عقب تراجع المخاوف بشأن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
في القارة الأوروبية، تراجعت الأسهم بشكل طفيف بعد سلسلة من المكاسب استمرت لأربع جلسات متتالية، بينما حققت الأسهم الآسيوية ارتفاعات ملحوظة. وارتفع المؤشر «إم.إس.سي.آي» الذي يرصد أداء الأسهم في مختلف أنحاء العالم بنسبة متواضعة بلغت 0.26%، مسجلاً 873.44 نقطة.
مع التوقف المؤقت للنزاعات المتعلقة بالرسوم الجمركية بين الصين والولايات المتحدة، والهدنة الظاهرية في الحرب التجارية، ازداد إقبال المستثمرين على شراء الأسهم العالمية، مما أدى إلى ارتفاعها بشكل ملحوظ.
وفي قلب وول ستريت، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة طفيفة بلغت 0.15%، ليصل إلى 42204.78 نقطة. كما صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة ضئيلة بلغت 0.04%، مسجلاً 5888.81 نقطة، في حين حقق مؤشر ناسداك المجمع ارتفاعًا أكثر وضوحًا بنسبة 0.38%، ليصل إلى 19082.35 نقطة.
أما المؤشر ستوكس 600 الأوروبي، فقد انزلق إلى التراجع بعد أن قفز بأكثر من 17% منذ التاسع من أبريل الماضي، وهو التاريخ الذي أعلن فيه الرئيس الأمريكي آنذاك، دونالد ترمب، تعليق معظم الرسوم الجمركية المتبادلة على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة.
وأغلق المؤشر «إم.إس.سي.آي» لأسهم آسيا والمحيط الهادي، باستثناء اليابان، مرتفعًا بنسبة 1.56%، مسجلاً 614.33 نقطة، بينما انخفض المؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.14%، ليصل إلى 38128.13 نقطة.
توقف المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً عن سلسلة مكاسب استمرت 13 يومًا متتاليًا، وهي الأطول منذ حوالي 16 عامًا.
وفي هونغ كونغ، قفز المؤشر هانغ سنغ مدعومًا بصعود أسهم شركات التكنولوجيا، وذلك بعد أن أعلنت شركة تجارة التجزئة الإلكترونية الصينية العملاقة «جيه.دي دوت كوم» عن نتائج مالية قوية. كما أعلنت شركة تينسنت، أكبر شركة تكنولوجيا في الصين، عن زيادة في إيراداتها في الربع الأول بنسبة 13%.
في القارة الأوروبية، تراجعت الأسهم بشكل طفيف بعد سلسلة من المكاسب استمرت لأربع جلسات متتالية، بينما حققت الأسهم الآسيوية ارتفاعات ملحوظة. وارتفع المؤشر «إم.إس.سي.آي» الذي يرصد أداء الأسهم في مختلف أنحاء العالم بنسبة متواضعة بلغت 0.26%، مسجلاً 873.44 نقطة.
مع التوقف المؤقت للنزاعات المتعلقة بالرسوم الجمركية بين الصين والولايات المتحدة، والهدنة الظاهرية في الحرب التجارية، ازداد إقبال المستثمرين على شراء الأسهم العالمية، مما أدى إلى ارتفاعها بشكل ملحوظ.
وفي قلب وول ستريت، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة طفيفة بلغت 0.15%، ليصل إلى 42204.78 نقطة. كما صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة ضئيلة بلغت 0.04%، مسجلاً 5888.81 نقطة، في حين حقق مؤشر ناسداك المجمع ارتفاعًا أكثر وضوحًا بنسبة 0.38%، ليصل إلى 19082.35 نقطة.
أما المؤشر ستوكس 600 الأوروبي، فقد انزلق إلى التراجع بعد أن قفز بأكثر من 17% منذ التاسع من أبريل الماضي، وهو التاريخ الذي أعلن فيه الرئيس الأمريكي آنذاك، دونالد ترمب، تعليق معظم الرسوم الجمركية المتبادلة على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة.
وأغلق المؤشر «إم.إس.سي.آي» لأسهم آسيا والمحيط الهادي، باستثناء اليابان، مرتفعًا بنسبة 1.56%، مسجلاً 614.33 نقطة، بينما انخفض المؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.14%، ليصل إلى 38128.13 نقطة.
توقف المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً عن سلسلة مكاسب استمرت 13 يومًا متتاليًا، وهي الأطول منذ حوالي 16 عامًا.
وفي هونغ كونغ، قفز المؤشر هانغ سنغ مدعومًا بصعود أسهم شركات التكنولوجيا، وذلك بعد أن أعلنت شركة تجارة التجزئة الإلكترونية الصينية العملاقة «جيه.دي دوت كوم» عن نتائج مالية قوية. كما أعلنت شركة تينسنت، أكبر شركة تكنولوجيا في الصين، عن زيادة في إيراداتها في الربع الأول بنسبة 13%.